جعل الإسلام من الصدقة بابا لفعل الخيرات وتضييق الفجوات وبث روح التآخي بين المسلمين والمسلمات فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما منكم من أحدٍ إلا سيكلمه الله، ليس بينه وبينه ترجمان، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه، فاتقوا النار ولو بشق تمرة» فالمتصدق في ظل صدقته يوم القيامة وفي الصدقة دواء للأمراض ودفع للبلاء.