ليس غريباً ولا عجيباً أن يولي ديننا الحنيف، مكانة خاصة لرعاية اليتيم؛ فقد روي عن رسولنا الكريم، عليه الصلاة والسلام، أنه وعد كافل اليتيم بمرافقته في الجنة، لجلالة ورفعة هذه المنزلة عند الله. كما نصح أحد أصحابه، الذي شكا له قسوة قلبه، فقال له نبي الرحمة: "أتحب أن يلين قلبك وتدرك حاجتك؟ ارحم اليتيم وامسح رأسه وأطعمه من طعامك يلن قلبك وتدرك حاجتك" وقال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ كَهَاتَيْنِ فِي الْجَنَّةِ ، وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى ، وَفَرَّقَ بَيْنَهُمَا قَلِيلًا " . رواه البخاري
ليس غريباً ولا عجيباً أن يولي ديننا الحنيف، مكانة خاصة لرعاية اليتيم؛ فقد روي عن رسولنا الكريم، عليه الصلاة والسلام، أنه وعد كافل اليتيم بمرافقته في الجنة، لجلالة ورفعة هذه المنزلة عند الله. كما نصح أحد أصحابه، الذي شكا له قسوة قلبه، فقال له نبي الرحمة: "أتحب أن يلين قلبك وتدرك حاجتك؟ ارحم اليتيم وامسح رأسه وأطعمه من طعامك يلن قلبك وتدرك حاجتك" وقال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ كَهَاتَيْنِ فِي الْجَنَّةِ ، وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى ، وَفَرَّقَ بَيْنَهُمَا قَلِيلًا " . رواه البخاري