بعد شهور طويلة من الحرمان من التعليم بسبب الحرب و الكورونا يتمنى أن يعود اليوم طلبة غزة لمقاعدهم، لكن هنالك عائق صغير هو الرسوم الدراسية .
لذلك و بكل حب كانت هذه الحملة التعليمية لدعم الفائقين المتضررين في غزة، نحن نساعدهم على التحليق بإعادة أجنحتهم المقصوصة .
كثيرون يتمنون سلوك دروب العلم ووضعوا هذا الطريق ضمن أهدافهم وانطلقوا.. وأثناء انطلاقتهم واجهتهم عوائق وصعوبات كان من أبرزها ضيق ذات اليد والظروف المعيشية والتي حالت دون إكمال مسيرتهم لذا كان مشروع كفالة الطالب الجامعي لنهيئ له فرصة تعليمية تأخذ بيده إلى بناء مجتمعه.