للمكتبة دور عظيم ومهمة جليلة تتلخص في تثقيف المجتمع وتعليمهم شرائع دينهم وتدريبهم على العلوم والفنون الإسلامية، ولذلك ارتبط قيام المكتبات في الإسلام بإنشاء المساجد والجوامع، فكان المسجد هو المنطلق الحقيقي لمعترك الحياة الاجتماعية والعلمية ، فهو المركز الطبيعي والوحيد لدراسة العلوم الشرعية واللغوية، فالمكتبة الإسلامية في المسجد لها دور تربوي ودور علمي ودور اجتماعي، إضافة الى دورها الديني.
للمكتبة دور عظيم ومهمة جليلة تتلخص في تثقيف المجتمع وتعليمهم شرائع دينهم وتدريبهم على العلوم والفنون الإسلامية، ولذلك ارتبط قيام المكتبات في الإسلام بإنشاء المساجد والجوامع، فكان المسجد هو المنطلق الحقيقي لمعترك الحياة الاجتماعية والعلمية ، فهو المركز الطبيعي والوحيد لدراسة العلوم الشرعية واللغوية، فالمكتبة الإسلامية في المسجد لها دور تربوي ودور علمي ودور اجتماعي، إضافة الى دورها الديني.